شهادتي للتأريخ : وردا على مدير المخابرات { طااهر جليل الحبوش } عن إرسال المرجع الاعلى أ

28: وطبان وسبعاوي كما اعرفهما قبل وبعد 1979

7- : القول الفصل في نهاية السيد محمد باقر الصدر { من داهليز أمن صدام } -1979-1980 ! { إعدام السيد محمد باقر الصَدر} 1- عثوري على الملايين في خزنة { قاصة } السيد محمد باقر الصدر 1981! حقيقة إعتقال وإعدام المرجع الشيعي محمد باقر الصدر واخته بنت الهدى ! ومصير جثتهما؟

 { إعدام السيد محمد باقر الصَدر} وعثوري على الملايين في خزنة { قاصة } السيد محمد باقر الصدر 1981! حقيقة إعتقال وإعدام المرجع الشيعي محمد باقر الصدر واخته بنت الهدى ! ومصير جثتهما؟



حقيقة إعتقال وإعدام المرجع الشيعي محمد باقر الصدر واخته بنت الهدى !
والاسرار التي اكتشفت في بيته .!!

تحية لكم وطاب يومكم
اجمعين
كما وعدتكم .. ساحكي واشرح لكم القبض على السيد محمد باقر الصدر ,
الاعتقال الاول 25-3-.. والثاني 5-4-.. اي بحدود 10 والثاني .. واخيرا اعدامه مع اخته بنت الهدى  آمنة بنت حيدر بن إسماعيل الصدر

قامت ثورة الخميني واستلم الحكم في شباط 1979! 
دور الصدر مع او ضد ثورة الخميني : 
تأييد عام .. للثورة الاسلامية وتربع الخميني 
الصدر ايد الثورة 
في 1-5- 1979 .. قتل مرتضى مطهري من قادة الثورة الايرانية .. فالسيد الصدر اقام له فاتحة شكلية  في النجف وهذا حلق للسيد مشكلة بدأت بوضع رقابة وشبه حصار , بل { وجه له لوم وبلغ من قبل مدير الامن اكرم سعيد } وقال له ليس من حقك ان 
تفعل هذا , فنحن هنا لسنا في ايران , والحكومة العراقية والقيادة تنظر لقيادتكم العروبية للحوزة , ولمستقبلها !
وقد وردت معلومات لجهاز الامن ان  السيد محمود الهاشمي وصل الى ايران , ويريد ترتيب تهريب السيد الصدر الى ايران !
في 20 أاذار .. بعث الخميني برقية الى الصدر ارسلت عن طريق البريد العادي العالمي 
وتناولتها الصحف الايرانية فصارت علنية ! 
وفعلا قرأت ووجدت نسخة في اضبارة { فايل الصدر } عندما تطالع الاضبارة !
واتذكرها تقريبيا :
بمحتواه { علمنا ان سماحتكم تعتزمون مغادرة العراق ,وانا ارى انه  ليس من الصالح مغادرتكم  النجف وانا قلق من هذا, واطلب منكم البقاء  ,,  وسيزال قلقكم قريبا !  وهذا بمعنى تفويض للخميني للصدر , وانه سيتم دعمه من ايران !
وهذا خطأ فادح .. وتحريض على تصفية الصدر ! 
وهذا غير منطقي وغير معقول .. وكأنه يقول للنظام { اعدموا الصدر } لتنقلب الدنيا على النظام وصدام والبكر ! 
{ في حينها { فلّيت وبحوشت في تفاصيل اضبارة السيد الصدر } 
وكنت ارى كل  ما يقال ويكتب عنه فياضبارته الشخصية ! 
بين آونة واخرى وطيلة عام 1979 .. وحتى اعتقاله .. 
كانت تأتي وفود وممثلين من تنظيمات الدعوة ورجالات الدين من كل العراق .. دعما للصدر 
 البكر لا يؤيد التصعيد مع ايران كما اسلفنا !! في معروض سابق لكم 
الاعلام الايراني يمارس دور فعال بتحريض الشارع العراقي الشيعي ضد النظام ! 
 السيد الصدر تلقى مكالمة هاتفية من صحفي من صحيفة كيهان . وبث المكالمة والتي تعتبر لقاءا عن طريق الاذاعة العربية افي ايران ..

 وفيها رد السيد الصدر على برقية او رسالة الخميني : 
وقال له انه استمع الى رسالة وبرقيتكم من الاذاعة ,  ويعلن تأييد الثورة الاسلامية في ايران وانه معها وانه محاصر { تحت الاقامة الجبرية } ولا يستطيع ان يفعل شيء 
كما اصدر في تلك الفترة 
 فتوى بتحريم الانتماء لحزب البعث .. ايضا  وهيمناشدة للشيعة بالتخلي عن حزب البعث 


) فأجابه رجل الأمن أنه شاهد اخته آمنة الصدر وهي تلقى بأحواض التيزاب الاسم العراقي لمية النار الاسم المصري لـحامض النتريك HNO3.

مقدمة :

اطّلعت على حقيقة وفصول الشهادة في ادناه , من قبل شقيق مدير أمن النجف { اكرم سعيد } .. والنقطة السلبية الوحيدة فيها ان خيري سعيد لم يكن ينتسب الى مديرية امن النجف .. واعتقد ان ما مذكور ادناه هي رواية الاخ اكرم سعيد شخصيا { سبق ان عملت معه في الموصل !

 
 ارجو الانتباه : 
لم تعتقله مفرزة امنية !! مدير الامن بنفسه ... اعتقله الاعتقال الاول ! 
وفي الاعتقال الثاني ايضا نفسه مدير الامن اعتقله  
وبين الاعتقالين 9 ايام ! وما ادرى مدير الامن ان السيد الصدر سوف يعدم ؟؟؟
كيف لا يطلق سراحه معزز مكرم كما في الاعتقال الاول ؟ 
وكيف لمدير الامن ان يسيء الى بيت السيد ويؤذيه ويصادر ويخرّب اثاث بيته ؟؟
كما يقول محمد رضا النعماني .
 

صباح الحمداني :

................................... ..............................................

ادناه التفاصيل .. لشهادة النقيب خيري سعيد .. او العقيد اكرم سعيد .. الحقيقية 100% ...
{{{{ الواقعة }}}}
هذه روايتي الحقيقية عن اعتقال رجل الدين محمد باقر الصدر 1980 واعدامه ودفنه مع اخته بنت الهدى.

أروي شهادتي للتاريخ وللشعب العراقي : اقول كنت مفوض في الامن انذاك مع شقيقي العميد اكرم سعيد " ابو سعد " مدير امن محافظة النجف 1977-1980

- 1980 كنت في بيت اخي " مدير الامن " ابو سعد "

في داره الكائنة في دور الادارة المحلية الملاصقة لبيت المحافظ انذاك . , وكانت الاحداث تغلي في النجف فطلب مني البقاء مع العائلة لأنه في انذار دائم ،كان الخميني قد نجح بثورته في ايران واراد تكرارها بالعراق وهكذا وجه الخميني برقية علنية الى السيد محمد باقر الصدر بعدم مغادرة العراق والبقاء لأستلام حكم العراق بعد اسقاط البعث وصدام حسين .

الاعتقال الاول :.... 25-03-1980 وتم ارساله الى بغداد ,
وقد قامت شقيقته السيدة " بنت الهدى " بتهديد الحزب والامن بان المظاهرات ستبدأ في الكاظمية والنجف وكربلاء غدا اذا لم يتم اطلاق سراحه ،

وفعلا في اليوم الثاني بدأت حشود من المتظاهرين في التجمع ولكن كانت اجهزة الامن والحزب لهم بالمرصاد فتم اعتقال اكثر من الفي متظاهر .
وبدأت المحافظات الشيعية تغلي وتفور لأطلاق سراحه و بتحريض قوي ومنظم من شقيقته، وبناءا على هذا وخوفا من المشاكل امر فاضل البراك مدير الامن العام بأطلاق سراحه واعادته الى النجف ،

الصدر في دار المقمقاني كان يسكن خلف مدرسة الخوئي وبعد اعادته انقلبت الى داره جموع المهنئين وتوافد الآلاف من جميع المحافظات ووقع هرج ومرج اكبر مما يتوقع .

الاعتقال الثاني ونهايته :
اتصل شقيقي مدير امن النجف العميد اكرم سعيد بالسيد مدير الامن العام على ضوء طلب من الأخير، واستلم امرا من سيادته بأعتقال السيد الصدر مجددا وهذه المرأة، أي اعتقال شقيقته " بنت الهدى " وارسالهما الى بغداد ,


وهكذا وفي يوم 5 من شهر نيسان من عام 1980 ذهبت مصاحبا شقيقي وخوفا على حياته مع مفارز امنية الى دار" المقمقاني " مع النقيب شاكر " ابو شيماء "

وتم اعتقال السيد محمد باقر الصدر وشقيقته السيدة بنت الهدى، وذهبنا بهم الى مديرية امن النجف ! وتحركت اكثر من 10 سيارات امنية وبما فيهم مدير الامن الى بغداد الامن العامة ! حقيقة انني لم اذهب معهم لأنني بقيت في النجف مع عائلة ابو سعد لخطورة الموقف , وقد حدثني شقيقي مدير الامن بالتفاصيل التالية نقلا عنه :

مدير امن النجف العقيد اكرم سعيد يقول : حكى لي :
وصلنا الى الامن العامة ،

وكان بأنتظارنا العقيد سعدون مدير الشعبه 5 وتم وضعهما في احدى غرف المديرية !! وتم اعلام السيد مدير الامن العام " فاضل البراك " وتم التحقيق معهما وقد حوسب السيد الصدر عن اسباب قيامه بتثوير الشيعة ،فاجابهم انه شخصيا لم يقبل منهم هذا وأنه غير مسؤول ,
وان الاحداث كانت تلقائية وعفوية , فسئل عن علاقته بالخميني وهل جاءت له اي اوامر ! فأجابه انه قد وردته برقية مفتوحة وانتم تعرفونها ! فسأله العقيد سعدون واكرم سعيد سوية " كانا يحققان معه

العميد سعدون : وهل لديكم نية ان تقوموا باعلان ثورة على غرار ايران ؟
الصدر : لا علم لي بهذا
س! .... وهل تعتقدون انكم ستنجحون ؟؟
الصدر - لا اعتقد، فالعراق غير ايران.


فاضل البراك : يحضر التحقيق وفي هذه الاثناء:
جاء الى الشعبة شخصيا مدير الامن العام فاضل البراك وبدأ يسأله ويصرخ عليه قائلا

لقد حذرناك من اسبوعين، فلماذا لم تلتزم هل تريد الموت !؟
الصدر : لم يكن الذنب ذنبي واي تصرفات انا لا اوافق عليها , وان الوفود التي جاءت للتبريك فقط وانا ليس لي دخل بهم ولم اطلب مراجعتهم لي.
فاضل البراك : هل انت تقود حزب الدعوة العميل ؟
الصدر : حزب الدعوة حزب يعمل الان بأمرة ايران وخارج سيطرتي.
البراك : هل تريد ان تصبح رئيس جمهورية العراق الاسلامية ؟؟
الصدر : مولانا ليس لدي هكذا نية وما يريده الخميني في برقيته لا اوافق عليه .
البراك : الست انت عربيا !!؟؟ ولماذا يقودك هذا العجمي الخميني ؟
الصدر : انا عربي وارفض ان يقودني فارسي او تركي .
البراك : اذا تم اطلاق سراحك واعادتك الى النجف فهل تعدني بعدم استقبال او تحريك احد ؟
الصدر : اعدك بهذا.
البراك : اكتب بيان بهذا الى الناس بشجب برقية الخميني باعتبارها تدخلا في شؤون العراق
الصدر : اني مستعد لكتابة هذا فقدم له العميد سعدون ورقة بيضاء فكتب بها شيء من هذا القبيل ولكنه قال انني لا احمل " المهر " للتوقيع فقام العميد سعدون بتبصيمه
البراك : سوف اتصل بالسيد الرئيس صدام حسين وسنجري اللازم !
الاعدام في غرفة العميد سعدون في الشعبة الخامسة ؟

: اليوم الثاني:

جاءت الاوامر مباشرة من صدام حسين بأعدام الصدر واخته في مبنى الامن العام ،وقد تم التنفيذ من قبل النقيب شاكر " ابو شيماء " والعميد سعدون بأطلاقات من مسدس كاتم للصوت كل منهما بطلقة في رأسه

وقد سألت اخي العميد اكرم سعيد الا تخافون ان تنقلب الدنيا عليكم؟
فاجاب ان راي الرئيس صدام ومدير الامن العام ان احدا من الشيعة في العراق لن يصدق انه تم اعدامهما بل الناس سوف تنتظر الى ان تملّ وتكلّ وتسكت !

الجثث والدفن :
بعد ليلتين فقط من اعتقالهما عادت جثتهما !

وقد قام النقيب شاكر " ابو شيماء " وبمعيته اثنين من شرطة الامن " ر‘ع محسن ورع حمودي " وكانا يعملان في الشعبة الخامسة في امن النجف التي يترأسها النقيب شاكر وهذان الشرطيان اهلهما من الدفّانة في النجف وهما معروفين فيها
وقد اخذا الجثتين الى " مقبرة النجف والتي يسمونها"وادي السلام" وتم دفنهما من قبل الثلاثة ليلا!
وهكذا طويت صفحة الصدر واخته بنت الهدى ! ولم يعلم احدا بما جرى بهما .
فهناك من يقول انهما معتقلان واخر يقول انهما معدومان وبين مصدق ومكذب ضاعت الحقيقة .


ملاحظة: مقتل دفاّنة جثة الصدر واخته في 1991 :

في احداث 1991 وبعد سقوط النجف بأيد اعوان ايران وكان يقودهما الحاكم العسكري للنجف السيد عبد المجيد الخوئي وشقيقة السيد ابراهيم الخوئي وهو صاحب محل لبيع القماش في السوق الكبير الا انهما بسقوط النجف وهروب الاجهزة الامنية خلا الجو لهما وبدأت بمحاكمات واعتقالات فقتل جمع غفير ومن ضمنهما الشرطيان اللذان دفنا جثتي الصدر واخته بنت الهدى وهما رأس عرفاء الامن محسن ورأس عرفاء الامن حمودي وبمقتلهما انتهت الامال في معرفة مكان قبريهما معا !

افتعال الكشف عن جثتي الصدر واخته : 
عام 2003 وبعد الغزو

أشاع البعض من المغالين انه تم العثور على قبري الصدر واخته بنت الهدى وانه بعد 23 عام
تم استخراج جثتيهما وكانت تفوح عطرا ولم يأكلهما الدود .
اما كيف عرفوا فيقولون ان قبريهما كانا يشعان نورا وريحا طيبا !!
{ وهي تخريفات معروفة } لا يصدقها الا الجاهلين !
هذا ما اعرف واشهد والله على ما اقول شهيد
خيري سعيد

من كان في الامن العامة مع .. السيد الصدر
اكرم سعيد .. لم يعد الا والجثتين معه ...
وان الاعدام تم في غرف الشعبة الخامسة { بكاتم صوت } .. للصدر واخته !
وبحضور ... اللمقم سعدون ويسمونه { زهير ايضا } .. والنقيب عادل ابراهيم { النقيب عامر } ... من ش 5 .. ووالرائد ابراهيم علاوي ...... والنقيب شاكر - ابو شيماء ..

وقيل ايضا في روايات انه اطفأت الانوار .. وجلبت الجثتين وسلمت الى السيد محمد صادق الصدر .. وصلى علهما .. وانه لم يتكلم حيث وجد اثار تعذيب على الجثتين !
وهذا كذب ...
وقيل ان احد الدفانة .. من بيت ابو صيبع .. انه هو الذي حفر ودفن الجثتين وهو من دلّ عليهم بعد 2003 .... وانا اؤكد


انني سمعت قصة دفنهما من النقيب شاكر { ابو شيماء } وكذا من {ضباط الصف } رع محسن ورع حمودي ! اللذين عملا معي سنتين في ش5 في امن النجف َ!!
وكيف انهما وحدهما دفنا .. الجثمانين!
وان مدير الامن اكرم سعيد اتصل وامر بتجهيز مكان لدفنهما بشكل سري تام }
هناك سراديب .. وفتحا سرداب .. من سراديب متروكة { ووضعا الجثتين .. فيها .. وختماها ..
وبمقتل الضباط الصف في 1991 ... مات السر ومات مكان الدفن بشكل نهائي .

لا اقول الا ...
لعنة الله على اظالمين

====================================== تكملة : 


فلنعد قبل واقعة اعدام وتصفية المرجع الصدر :
لاقول ما اعرفه في 1981 ! استدراك خاص بصباح الحمداني من شهادته في الموضوع ..
النجف 1981:


دخلت في 1981 ..

بعد ورود كتاب من لجنة تصفية اموال المعدومين والمسفّرين , عن بيع موجودات دار السيد الصدر . من معاينتي الاولى :البيت المتروك للسيد محمد باقر الصدر .. بعد اعدامه بعام تقريبا . ووجدته على هيئته عند القبض عليه وهروب عائلته.. حيث كان يسكن في دارة { المقمقاني } خلف مدرسة الخوئي في النجف .. وهي دارة قديمة جدا .. وعندما فتشتها وجدت فيها ما يلي

1-{ خزانة { قاصة } حديدية بطول 2 متر تقريبا :. مسدودة ولكن غير مقفلة { بدون قفل } . بمجرد فتحها من قبلي شخصيا .. سقطت منها انواع من العملة لم ار مثلها في حياتي .. مع تنكتين ذهب .. وكان بمعيتي { مفوض الامن دخيل التكريتي } .. فاتصلت فورا بمدير الامن { عقيد عمران موسى مظلوم } طبعا بالموبايل ايام زمان { ووكي - توكي } أنذاك .. وطلبت منه المجيء فورا .. وفعلا قدم مع عدة مفارز .. وتم نقل النقود والذهب { بالاكياس } الى مقر المديرية .. وشكل المدير لجنة .. مع او اكثر من 10 موظفين من البنك الرسمي .. وجاؤا على عجل .. حيث بدأ إحصاء الاموال والمخشلات الذهبية , 

للحقيقة :
توسّل بي المفوض ان نسرق الاموال ونأخذها لبيتنا لنتقاسمها ! فقلت له هذا ليس من ثوبي وافعالي واخلاقي ,
وهو من حق الدولة لتتصرف به او تحجزه .
وهذا المفوض { نقل لاحقا } الى قصور صدام حسين في العوجة وشاهدته في احد { الدبجات } يدبك مع حمايات صدام


1*احصاء النقود وكانت :-
- الدينار العراقي .. اكثر من 300 الف ..

- دولار .. اكثر من 300 الف
- باوند انكليزي ...شدات متعددة ؟؟
- كويتي .. بحدود 2 مليون او اقل لانها كانت الاقوى انذاك
- سعودي - اكثر من 1 مليون
- وعشرات الالوف من بحريني ... قطري .. خليجي .. تومان ايراني .. اردني .. و و والخ !
مع عملات اخرى متنوعة { لم تعرف عائديتها وهويتها من قبل المحاسبين } لان كتابتها { اوروبا الشرقية } !! قيمتها التقديرية في ذلك الزمن اكثر من 50 مليون دولار .. وارسلت مباشرة الى الامن العام . بكتاب رسمي

*2- " تنكتين" ام 16 كغم من مخشلات وسبائك وليرات ذهب فيها اكثر من 7 كيلو ذهب ..


حيث كان السيد ليستطيع ان يراقب حركة مفارز الامن التي تتواجد وتغدو وتروح للمراقبة .

4* بالمناسبة : طلب مدير الامن العميد عمران موسى مظلوم اكرامية لي { لأمانتي } ومعيتي .. فحصلت من فاضل البراك انذاك .. 500 دينار والمفوض دخيل التكريتي 250 .. والسائق ر.ع عصام الحديثي .. 100 دينار

استدراك مهم : عن اسباب تأخر مصادرة موجودات بيت السيد الصدر :
تسائل اغلبية القراء: { ان النظام يصادر فورا ويفتّش دار المقبوض عليهم فلماذا لم يكتشف امر القاصة مثل ؟؟}
أقول :
كما شرحنا في اعلاه بالضبط ما جرى والتأخير استغرق عاما من الزمان تقريبا !
فالسيد الصدر كان استثناءا , واعتقاله كان ليس لانه حزب دعوة او ارهابي تفجيرات! حتى ان اعدامه كان سريا . ولم يجاهر به . لان النظام كان يخاف رد فعل الناس عموما ومقلديه ومؤيديه
خصوصا , ولهذا بقي الناس واهالي النجف خصوصا يعبشون على الاشاعات ! بين مصدّق ومكّذب .
منهم من يقول .. معتقل هو واخته ! والبعض يقول إنه معدوم ! ومنهم من يقول الدولة لن تجرؤ على إعدامه !
والناس ساكته وتنتظر وتترقب !! فارجو ان تتفهموا ... وتصدقوا ..وهذا ما جرى بالحرف الواحد !
ما نحكيه اليوم شهادة امام الله ولا نقصد منه الا كشف الحقيقة بالضبط ! كما جرت ... فنحن لا نستفيد بشيء .... والهدف هو .. كشف جرائم صدام ! 
صباح الحمداني
11-2-2018
 

هناك 6 تعليقات:

  1. شكرا جزيلا على نقل الحقائق
    اتمنى ان يستفاد منها الجيل الجديد

    ردحذف
  2. اكرر امام الجميع
    الاخوة الكرام :
    الحق والصدق فيما اقول ... والله على ما اقول شهيد ...
    ولا تستطيع ان يكذّبني احدا لانه ليس شاهدا ..
    وليس احدا منهم تحت القسم ويمين الله ..
    ولن يستطيع ان يكذّبني اي شخص الا من العائلة الكريمة للسيد الصدر
    ويحلف بوجهي اني كاذب وانه لا يوجد ذهب وانواع العمل الاجنبية
    وقاصة في غرفة السيد وجهاز فيديو وكتب !!
    ... عندها .. يبقى بيني وبينهم الله .... واقيم المباهلة والملاعنة امام الله .
    . والحكم سيكون لله ...
    ومع هذا لن تستطيع احدا ان يكّذّبني اذا كان اي منهم يعرف شرع الله ودين الله ..
    تحياتي لكل من يقرأ
    صباح الحمداني

    ردحذف
  3. كف عن الطعن بالسيد الصدر الاول قدس سره
    عليك ان لا تنسى مصالحك في بغداد والجنوب وسلسلة مطاعم { Lee,s} لك ولابن اختك حواس الحواس
    وان الدعم الامريكي لك ولابن اختك ,,ونعرف مقدار حصتك اكثر من ربع مليون دولار
    وانك اعطيت الحصة والدعم لوالده منيف صديق المجرم صدام حسين
    آخر تحذير
    كف والا سنحرقها... ...قوات الشهيد الصدر

    ردحذف
  4. يبدو انهم افتعلوا قصة الكشف عن جثة الشهيد الصدر
    ليرفعوا اسمه وصورته راية لهم
    ينهبون باسمه المال والعباد

    ردحذف
    الردود
    1. نعم اخي :
      افتعلوا .. هذا وكذبوا ىعندما قالوا ان جثتي السيد واخته جيء بها الى السيد محمد محمد صادق الصدر ليغسلها ويصلي عليها
      وكلاهما قتلا قبل 2003 ,, فصار الامر بكيف من يكذب ويختلق والناس تصدّق بلا وعي
      تحياتي

      حذف